أعور
اعتادَ متابعةَ ما حوله بالتفاصيل ؛ و إن كان عبر المحمول...
فقد عيَّنَ نفسَه عرابًا يرعى ما انتهت إليه أحوال ثنائيات العالم الافتراضي ،واكتشاف منتحلي اﻷجناس.
وفي العمل يؤّوِلُ همسَ زملائه و زميلاته كما يحلو لظنه ، حتى ركاب
الحافلة لم يسلموا منه ،فهذا يضحكُ من قلبه مائلا على فاتنة ليست بزوجه،و الآخر
يستظرف بصورة شعبية عله يصرف إليه
" سعدية البلطجية "-أوليست في عين نفسه الحورية العصية ؟ -
وصل بيته؛ لم يلفتْه جمالُ زوجه بقصة شعرها الجديدة !!
| |
| | |
|
|
|
| |
|
Text-to-speech function is limited to 100 characters
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق